اخر اكتشافات احمد زويل

ثمة اختراق جديد يعتمد على مفاهيم جديدة، يسمح لأول مرة برؤية أصغر الأشياء داخل الذرة من خلال تقنية جديدة، يطلق عليها «الميكروسكوب رباعى الأبعاد».

لقد تطور الميكروسكوب فى مركز الفيزياء الحيوية للعلوم والتكنولوجيا فائقة السرعة، الذى يديره د. أحمد زويل، أستاذ كرسى لاينوس بولنج للكيمياء، وأستاذ الفيزياء فى معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، الحائز على جائزة نوبل.

تقول جامعة كالتك، التى تقود العلم فى العالم المعاصر: «إن الميكروسكوب رباعى الأبعاد يحدث ثورة فى طريقة نظرتنا لعالم النانو.. إنه يسمح بمشاهدة الزمن الحقيقى والمساحة الحقيقية للتغيرات داخل الذرة، وهناك براءة اختراع منحت للجامعة فى هذا الصدد..
وأما وضع التقنية الجديدة فقد تضمنه بحث علمى جديد للدكتور أحمد زويل تنشره مجلة (الساينس). لقد نجح د. زويل ومن معه فى إدخال البعد الرابع للزمن فى صورة ميكروسكوبية عالية الجودة، حيث يجرى تتبع مسار كل إلكترون على حدة وبدقة كاملة فى الزمان وفى المكان».

وتقول جامعة كالتك: «إن د. زويل يوسع أبحاثه الآن لاستخدام الميكروسكوب لتصوير مكونات الخلية مثل البروتين.. وقد تمكن د. زويل بالفعل من رصد دقيق للتفاعلات والمسارات داخل خلية فأر».

يقول السير جون توماس من جامعة كمبريدج والعالم الأشهر فى مجال الإلكترونات المجهرية: «إن هذا الاختراع وتطبيقاته يمثل ثورة.. وإن الباب مفتوح الآن لأعداد لا تحصى من الاكتشافات فى العلوم الفيزيائية والبيولوجية».

ويقول أستاذ كرسى الهندسة الكيميائية فى جامعة كالتك ديفيد تيرل: «إننا لم نتعلم أشياء جديدة ومهمة عن سلوك المواد والجزيئات فقط، ولكننا استمتعنا وشعرنا بالمرح ونحن نتابع ما رأيناه».

وأما رئيس جامعة كالتك البروفيسور إدوارد ستولبر فقد تحدث فخوراً بما أنجزه د. زويل: «جامعة كالتك التزمت إن تكون لها الريادة».

قال لى د. أحمد زويل، الذى يكرمه العالم اليوم بإعلان ثورته الجديدة فى العلم: «لقد زرت العالم شرقاً وغرباً، وقابلت كبار علمائه وفلاسفته وساسته.. وقضيت فى ذلك كله أوقاتاً غنية وممتعة.. غير أن مصدر سعادتى الأول لايزال هو اكتشاف جديد بين المعامل والمختبرات، ولاتزال رغبتى الأكيدة هى المضى فى أبحاثى الجديدة، أملاً فى الوصول إلى أسرار المرض وتخفيف آلام البشر


الراجل ده دهية يا ناس ومفكره لكلية العلوم


منقول

علي فكره يا حماده
مهما عمل من عمل
حتي لو صغير
هيكون كبير جدا لو كان هنا

ايون يا زويل ايون كدة

طبعا يا ويكا الكبير الكبير
مش ابن دمنهور يبقى كبير


بس مين بقى هيطلع حتى واحد على عشره زيه من علوم دمنهور


وميرسى يا نهى ع مرورك

اكيد يا ويكا اتقبل رايك

بس اولا لو كان مسفرش من اول حياته او حتى فى الايام الاخيرة ولا كان هيعمل حاجه ولا كان هيبقى احمد زويل

هو انت لسه جاى مش عارف بلدنا ولا ايه
متعرفش ان مجدى يعقوب جيه يعمل 160عملية قلب مفتوح وهو ومعاه 10 دكاتره ومعدات ب10مليون دولار
بلدنا الزباله مرضتش تدخله وقالتله ادفع 20 مليون جنيه جمارك واتصل بالمسئولين ولا حد عبره وخد بعضه ورجع تانى

وثانيا انا لما قولت علوم دمنهور مكنش قصدى حاجه والله قصدى انه كان متخرج منها وقصدى اننا نتشجع ونطلع واحد على عشره زى وعلوم ع فكرة تعتبر كليتى يعنى

ثالثا الاختلاف فى الراى لايفسد فى الود قضية ورايك على عينى وراسى وانا وضحت كلامى

واخيرا شكرا يا جميل على مروركم واهتمامك

وثانيا انا لما قولت علوم دمنهور مكنش قصدى حاجه والله قصدى انه كان متخرج منها

لا يا كبير كليتنا لسه جديده تالت سنه ليها
هو متخرج من علوم اسكندريه

ما انا عارف يا روز انه خريج علوم اسكندرية انا قصدى علوم عموما

وع فكرة انا اول من درست فى علوم دمنهور دى

اول سنة تفتح كنا بندرس فيها السنة كلها احنا واللى دلوقت فى 3 علوم

اذا كان انا من اول دفعه في الكليه يا مااااااااان

يا سيدى انت بتحسسنى انى بدرس فى كلية اسرائيل

انا دلوقت فى 3 تربية رياضة وانا فى سنة اولى السنة كلها كنت بدرسها فى علوم اللى هى سنة افتتاح الكلية

وانا اعرف شباب كتييييييييير اوى فى بيولوجى ورياضة