لما تلاقى جارك اللى انتة ترفة من سنين راجل محترم ومسلم فجاة اعتنق ديانة جديدة اسمها البهائية ماذا تفعل معة اقراءوا التقارير وشوفوا
مصر تعترف فقط باديانات السماوية المعروفة, الاسلام والمسيحية واليهودية
المسيحيين في مصر يعدون حوالي عشرة ملايين نسمة ولكنهم يعيشون الاضطهاد بسبب ديانتهم
اليهود تم طردهم من مصر كم هو الامر من كل الدول العربية بسبب اقامة دولة اسرائيل عدا عن ان معاملتهم لم تكن جيدة قبل قام دولة اسرائيل وكانت النعاملة سيئة منذ انتهاء عصر الاندلس وقد تم احبار الكثيرين من اليهود والمسيحيين اعتناق الديانة الاسلامية واضطرو عمل ذلك خوفا على حياتهم, ولذلك نستطيع القول بانه لا توجد حرية لاي ديانة في مصر عدا الاسلام
كل ديانة سماوية انكرت الديانات التي جائت بعدها وكذلك انكر الاسلام الديانة البهائية التي جائت بعده وذك منذ نشاتها في ايران وتم طرد معتنقيها او محاكمتهم وحبسهم وتم تشريدهم الى الدولة العثمانية فكان الاضطهاد اشد الى ان انتهت الدولة العثمانية وقد اصبخو منتشرين في انحاء العالم ومنها مصر التي تصر على انكار وجودهم
على موقع البي بي سي جاء ما يلي
منع البهائيين في مصر من تسجيل ديانتهم
قضت المحكمة الادارية العليا في مصر بعدم منح البهائيين حق تسجيل ديانتهم في وثائق تحقيق الشخصية الرسمية.
وقال قاضي المحكمة إن الدستور المصري يقر ثلاث ديانات هي الاسلام والمسيحية واليهودية، وهي فقط المسموح باضافتها في وثائق تحقيق الشخصية.
ويشار الى ان القضية خرجت الى العلن في ابريل/ نيسان الماضي عندما منحت محكمة في الاسكندرية افرادا من عائلة بهائية حق ذكر ديانتها في اوراق الهوية والجوازات بعد حظر استمر ثلاثين عاما.
وسارعت وزارة الداخلية المصرية الى التقدم باستئناف وعلقت محكمة في مايو/ ايار الماضي القرار السابق.
وقد انتقدت جماعات حقوق الانسان قرار المحكمة العليا، وقال حسام بهجت رئيس المبادرة الفردية للحقوق الشخصية ان "هذا القرار مؤسف لجميع المصريين لكن الخاسر الحقيقي الآن هو الحكومة".
واضاف "الازهر لا يعترف بهم كمسلمين وايدت المحكمة ذلك لكن الحكومة لديها الآن مئات المواطنين من دون اوراق رسمية وعليها ان تجد حلا. الكرة في ملعب الحكومة حاليا".
وقال المركز القومي لحقوق الانسان في تقريره السنوي العام الجاري ان مشكلة الوثائق الرسمية الخاصة بالبهائيين سببت لهم مشاكل في المدارس والجامعات وتسجيل شهادات الوفاة والميلاد والاعفاء من الخدمة العسكرية.
ويشار الى ان البهائية دخلت مصر منذ مائة وخمسين عاما على يد تجار ايرانيين.
وترجع مشكلة البهائيين في مصر الى عام 1960 حين أصدرت السلطات المصرية قرارا بحل المؤسسات البهائية.
ويعتبر بهاء الله مؤسس العقيدة البهائية في فارس في القرن التاسع عشر، ويتبعها خمسة ملايين شخص في 191 دولة.
وأرجوا انا ينال الموضوع اعجابكم وارجوا الرد السريع بردود ساخنة وشكرا علاء النادى